رداً على:
24 كانون الأول (ديسمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
بدأ عمدة ألاك يصاب بما يعرف بالإنفصام السياسي بعد أن نصب له فخ إبان مشاورات الحزب الحاكم بشأن من يكون عمدة لبلدية ألاك حيث وقع عليه الاختيار ليكون مرشحا لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية لمقعد بلدية ألاك , وهو ما وافق عليه خصومه السياسيين ودعموه في ذالك , حين كان يشغل منصبا حيويا هاما في شركة SNDE وهو منصب مدير اللوازم والتموين في الشركة .
وحين نجح عمدة لبلدية ألاك , أتت الرياح بما لا تشتهى السفن , حيث أقيل من المنصب فورا لتعارضه مع منصبه الإنتخابي :عمدة للبلدية وتم استحداث منصب استشاري له في الإدارة نفسها بوصفه إطارا من أطر الشركة , لكنه لسؤوء الحظ لم (...)