رداً على:
30 تشرين الثاني (نوفمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
في خضم تحولات العصر والوعي المتزايد في صفوف الطبقات المهمشة و سهولة التواصل وحق المواطن في العيش الكريم طبقا لجميع المواثيق الدولية ومنظمات حقوق الإنسان ولأن أحرار ومتحرري الظلم والاستعباد لم يعودوا مظلومين ولا مستعبدين .
وبعد دراسة ميدانية ومتئنية بالصوت والصورة لايمكن لأي الشخص الشك فيها لأن العصر عصر إثبات وليس عهد قبيلة ونظرا لما لمسناه من خلال متابعة الساحة السياسية والمناسبات السياسية و بعد ملاحظاتنا المناسبات السياسية وتسابق السياسيون إلي خزانات آدوابة باعتبارها الخزانات البكر
وتحريكهم مبالغ مالية تكون اكتشافا لقاعدة التجمعات ويتم استعطافها (...)