رداً على:
29 تشرين الثاني (نوفمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
بقلب راضٍ بقضاء الله وقدره أعزي أنا التار ولد سيد المصطف جميع أفراد أسره أهل الطالب أعل في بولحراث وكامور وكرو وكذالك أسرة أهل أحمد لبراهيم , وخاصه الوالد خطري في كامور ـ حفظه الله ـ في وفاة الوالدة الفاضله أم الخير بنت خطارو ولد الطالب اعل , كما أعزي فيها أيضا كل الذين يشهدون لها بالخير من العشيرة والقبيلة وغيرهم من الأخوة .
فنعم الجيل الذي تنتمي إليه هذه المرأة العظيمة, فهو يتمثل ويطبق كل أخلاق الإسلام من كرم ومروءه وفضل ونبل . فقد كانت بحق تعدل الكثير من الرجال ، فصبر جميل , ولا نقول إلا ما يرضي الرب.
و"إنا لله وإنا إليه (...)