رداً على:
25 تشرين الثاني (نوفمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
رزئت الأمة الإسلامية والوطن والجالية فى المدينة المنورة ،ورزئ من تظله جبال لعصابة بكرة وأصيلا...(آفطوط والركيبه ..) ورزئت المحابر والمنابر والمحاظر بوفاة مصلح الثٌأي بين الناس ،الشيخ الفاضل محمد الامين ولد الحسين اليوم بالمدينة المنورة . فقد أفنى عمره، إمُا ساجدا فى الحرم النبوى أو قارئا أو مقرئا أوقار للضيوف (درسه مكتظ وداره عامرة ... ) يسابق الى الخيرات فى كل موقف من هذه المواقف ،وما بقى من وقته وقف على إصلاح الثأي بين الناس ، لا يفرق فى ذلك بين أفراد عشيرته الأقربين –حيث كان نقيبهم – وغيرهم من أبناء وطنه فى المدينة المنورة ، فعشيرته الأقربون رغم تنافسهم (...)