رداً على:
24 تشرين الثاني (نوفمبر) 2016 06:03, بقلم ابن كيفه الاول
الدول الإ فريقه ما تستحي تساوي بين بلد ضارب في عمق التاريخ له ماله من أصاله وقدم على أرضه وفي ظل ملوكه الشرفاء وبين كيان وهمي لم يكن معرفا أتى بالامس وجاءت بهى جه معا ديه للمغرب وفرضته على الدول الا فريقه المغرب لن يقبل بالجلوس مع الكيانات الوهميه شاء من شاء وأبا من أبا ..عاشت المملكة المغربيه واليخسأ الخا سؤون ..