رداً على:
7 تشرين الثاني (نوفمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
اتهم ذوو صبي توفي ليلة البارحة بمركز استطباب كيفه المرفق بالإهمال وعدم تحمل المسؤولية مما أدى إلى وفاة الصبي الذي عمر يومين فقط، وقال إسلم ولد الزبيرالمتحدث باسم أسرة الصبي في اتصال له بوكالة كيفه للأنباء إن الصبي ولد في عيادة خاصة وتبين انه يعاني من ضيق في التنفس فادخل المستشفى الليلة قبل الماضية وقرر الأطباء تحويله إلى انواكشوط على وجه الاستعجال لكن سيارة الإسعاف المزودة بالاكسجين كانت في طريق العودة من انواكشوط فانتظر ذوو الصبي دخولها مدينة كيفه أول ليلة البارحة وعندما جاءت إلى المستشفى رفض سائقها العودة إلى انواكشوط قبل فجر اليوم وهو ما استسلم له (...)