رداً على:
1 تشرين الثاني (نوفمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
أسدل الستار على حوار ساخن تخلله الهجاء والمديحْ، وأسفر عن مخرجات تحققت بعد تمديد وإجهاد وبَريحْ، وعاتبني أصدقاء أعزاء على إحجامي عن الخوض في قضايا توقعوا أنني أجدّ فيها وأشيحْ، مثل إلغاء مجلس الشيوخ الذي حظي بعضُ أعضائه بالتكريم والتوشيحْ، واستبداله بمجالس جهوية شكّك البعض في أنها لمجلس الشيوخ نظيرٌ وكفيحْ، وعن تعديل العلم الذي تم اعتماده يوم 22 مارس 1958 وعن ما تعبّر عنه رموزه وألوانه على الوجه الصحيحْ، وعن تغيير النشيد الوطني وهل يفتقد الحماس كما خلصت إليه نتائجُ إخضاعه للتشريح، وعن زيادة سلطات رئيس الجمهورية من دون تحديد مداها وهو مجال رحبٌ فسيحْ، وعن (...)