رداً على:
27 تشرين الأول (أكتوبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تمكن الرئيس محمد ولد عبد العزيز من ترويض النخبة السياسية في البلد وقد وزعهم إلى مجموعات مجموعة المفسدين وقد تم غسيل أدمغة أغلبهم ومن سيطر الفساد على عقله أحيل إلى التقاعد أو سيحال قريبا مجموعة الحركات السياسية المتشبعة بالفكر الغربي أو الإسلام السياسي تم سحب البساط من تحتهم بواسطة الحوار الشامل وتركوا معلقين بحبال الرد على الممهدات وليس أمامهم سوى فرض الشروط عليهم عن طريق حوار جديد وهو أمر مستبعد أو الخروج من الملعب السياسي ومن المرجح خيار التفرقة بينهم لأن المصلحة الشخصية هي القاسم المشترك بينهم والمنابع الفكرية مختلفة المرجعيات
المجموعة التي لا رابطة (...)