رداً على:
21 كانون الثاني (يناير) 2017 11:04, بقلم اللين الناحي
لم تغب هذه الظاهرة عن العصابه حتى تعود للأسف الشديد أن الدولة هي التي ترعا هذه الإجتماعات الهدامة وتباركها وتمنح التعيين والإمتيازات على أساسها بدل من معاقبة وتغريم وسجن أصاحبها من السماصرة " شيوخ القبائل وأعوانهم ومايطلق عليه الوجهاء"