رداً على:
25 تشرين الأول (أكتوبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
قناعة منا بأهمية الحوار و اعتباره خيارا مثاليا لتلاقي كل القوى الوطنية وخلق فضاء مفتوح لمناقشة جماعية لكل الإشكالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية في البلد والتوافق من خلال الوصول إلى خلاصة إجماعية تحمل تصورات بالحلول؛
وتقييما منا لمشاركتنا الجادة والفاعلة في الحوار الذي اختتمت فعالياته مساء الخميس الماضي الموافق 20 اكتوبر 2016 والذي جمع بعض أحزاب وكتل المعارضة إلى جانب أحزاب الأغلبية ومنظمات مجتمعية وجمع من الشخصيات المستقلة؛
وانطلاقا من إسهاماتنا الفكرية على مستوى الورشات وبناء على ما لاحظناه من اهتمام بما جاء في وثيقتنا التي كان لها تأثير في (...)