رداً على:
18 تشرين الأول (أكتوبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
ملف أعده الدكتور عبد الله ولد بيان رئيس المرصد الموريتاني لحقوق الإنسان
(1)- الأستاذ المحامي ابراهيم ولد ابتي
على الرغم من تجبر نظام ولد الطايع وقتها، وصعوبة تجاوب الرأي العام وحتى النخب السياسية والحقوقية مع الانتهاكات التي لها صلة مفترضة بملفات الإرهاب، فقد آمن مبكراً الأستاذ ابراهيم ولد ابتي بعدالة قضية محمدو ولد صلّاحي، وبمجرد وصول خبرها إليه.
فقام -وبدون أن يطلب منه ذلك أحد- بالبحث عن أسرة هذا المعتقل ليحصل منها على وثيقة توكيل تساعده في مواجهة ذلك النظام المستبد، وتكون أساساً لحمل الملف إلى المنابر العالمية. فحصل على توكيل من والدة محمدو السيدة (...)