رداً على:
14 تشرين الأول (أكتوبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
مثل مجيئ المدرسة العسكرية لمدينة كيفه مكسبا كبيرا للساكنة وإضافة نوعية هامة،ففضلا عما تضخه هذه المؤسسة من أموال في السوق المحلية عبر الكثير من النفقات فقد آزر أفرادها السكان في عدة مناسبات وبعثت الطمأنينة في نفوس الناس الذين هم بحاجة إلى ما يعزز أمنهم وسكينتهم.
وتطورت الحميمية بين هؤلاء المواطنين والمدرسة بشكل سريع حيث شارك الجنود في حملات تنظيف المدينة وفي التبرع بسخاء بدمائهم للمرضى وتدخلوا في بشكل رائع ذات يوم عندما اشتعلت النيران بالمحطة المركزية للكهرباء قبل سنتين فرموا بأنفسهم في اللهب وتمكنوا من إطفاء ذلك الحريق قبل أن تحدث الكارثة ،وهب هؤلاء (...)