رداً على:
10 تشرين الأول (أكتوبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
استأنفت اليوم الاثنين جلسات الحوار الوطني الشامل الذي تنظمه الحكومة وتقاطعه المعارضة التقليدية، فقد كان متوقعا أن يعلن يوم الجمعة عن نهاية الأيام المفتوحة للحوار، وبدء الجلسات المغلقة لتحرير التقارير التي سترفع إلى الحكومة، غير أن اللجنة الإعلامية للحوار أعلنت تمديده ثلاثة أيام أخرى لتعميق النقاش حول عدد من النقاط لم تجد الورشات الوقت الكافي لعرضها. لم يتحدث بيان اللجنة عن تفاصيل النقاط التي لم تشبع نقاشاً، غير أن متابعين للحوار يقولون إن المأمورية، وسن الترشح، وما ورد في وثيقة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحكام سيكون على مائدة المشاركين في الجلسات خلال (...)