رداً على:
7 تشرين الأول (أكتوبر) 2016, بقلم لمهابة ولد عبادي
كنّا ننتظر من هذه السنة الدراسية (2016-2017 ) أن تكون فاتحة لمستقبل مشرق، يجد فيها المعلم بعض كرامته المفقودة في السنوات الماضية ، ففاجأنا بعد طول انتظار قرار الوزارة الجائر في حق المستشارين التربويين والملحقين الإداريين ، حيث أنه سلب منا حقا قانونيا طبيعيا يكفله القانون والنظم المعمول بها .
ومن الغريب أن هذا القرار الجائر جار على من كافأته وزارته بتهنئة تشهد على جديته ومثابرته في (سنة التعليم 2015) . وأغرب من ذلك أنها سلبت حق الاستشارية ممن سوف يتقاعد بعد سنتين .
ولهذا فإن المستشارين التربويين والملحقين الإداريين بولاية لعصابة ومن ورائهم الشغيلة الوطنية (...)