رداً على:
4 تشرين الأول (أكتوبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تتواصل جلسات الحوار الوطني في موريتانيا برعاية الرئيس محمد ولد عبدالعزيز وسط مقاطعة لأبرز قوى المعارضة وهي كلّ من منتدى الديمقراطية والوحدة (تحالف لعدد من الأحزاب والمنظمات المدنية) وحزب تكتل القوى الديمقراطية.
ويركّز هذا الحوار الذي سيستمرّ حتى الـ10 من شهر أكتوبر الجاري، على إجراء جملة من التعديلات الدستورية منها استحداث منصب نائب الرئيس، وإلغاء مجلس الشيوخ “الغرفة الثانية من البرلمان”، وتغيير علم البلاد ونشيدها، وإعادة النظر في النظم والآليات الانتخابية، كما جاء في وثيقة مسودّة الحوار التي تناقلتها وسائل إعلام محلية.
كما يناقش الحاضرون، الذين يبلغ عددهم (...)