رداً على:
1 تشرين الأول (أكتوبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
وقف والي لعصابه صباح اليوم ال 1 اكتوبر 1016 على الأضرار التي خلفتها في هذه القرية الريفية عاصفة قوية ضربتها مساء أمس حيث أسقطت بعض المساكن وخربت البقية وأتلفت مؤونة الناس وتجهيزاتهم.
الوالي الذي كان مصحوبا بعدد من معاونيه المدنيين والعسكريين تفقد القرية واستمع إلى المتضررين الذين فروا إلى مسجد القرية للنجاة بأنفسهم.
فهل يكون سكان قرية "أكرج المالح" أكثر حظا من عشرات القرى بولاية لعصابه التي عبثت بها الأمطار خلال سنوات متتالية خلت أم تلتحق بتلك اللائحة الطويلة المنسية.
عند كل مرة تتعرض أي من القرى هنا لنفس الكارثة تهرع السلطات إليها وتقوم بإجراء إحصاء (...)