رداً على:
20 أيلول (سبتمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
حدد حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا، حسب تصريحات نقلتها مصادر مقربة منه أمس، أواخر الشهر الجاري موعدا نهائيا لإطلاق الحوار السياسي الذي طال انتظاره.
وجاء هذا التحديد في ظل استمرار المعارضة الموريتانية الجادة في مقاطعة هذا الحوار بسبب عدم إشراكها في التمهيد له وعدم وجود ضمانات لتطبيق صارم لمخرجاته.
وفي ظل غياب أي توضيحات رسمية جديدة حول قضية الحوار ذكر موقع «زهرة شنقيط» الموريتاني الإخباري المستقل «أن الحزب الحاكم بدأ التهيئة لترتيبات الحوار الذي وعد به الرئيس، من أجل إقرار جملة من الإصلاحات السياسية يرى الحزب أنها ضرورية لترقية الديمقراطية (...)