رداً على:
19 أيلول (سبتمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
كان لتحرير الفضاء السمعي البصري في موريتانيا وما أسفر عنه من ظهور مجموعة من الفاعلين الجدد في المشهد الإعلامي الوطني تأثير بارز فيما شهدته التلفزة الموريتانية من تحولات في الفترة الأخيرة والتي بدأت بتغير الوضعية القانونية للمؤسسة مرورا بتغيير تسميتها وانتهاء بالإجراءات التي اتخذتها القناة تماشيا مع الروح التنافسية التي فرضتها الوضعية الجديدة، وفي هذا الإطار قامت إدارة المؤسسة بنشر إعلان اكتتاب عبر جميع وسائل الإعلام لتنظيم مسابقة خارجية في مجالي الإنتاج والتحرير لاختيار منتجين ومحررين باللغتين العربية والفرنسية وباللغات الوطنية بشكل مهني وشفاف ضمن ما أسمته (...)