رداً على:
11 أيلول (سبتمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تعرف حركة النقل رواجاً كبيراً في موريتانيا بمناسبة عيد الأضحى، حيث تسافر الأسر والعوائل إلى القرى والبلدات البعيدة لقضاء العيد وصلة الرحم، ويتسبب طول المسافة بين المناطق الموريتانية وكثرة المسافرين في ارتفاع نسبة حوادث السير المرتفعة أصلاً بسبب رداءة الطرق وتهور السائقين.
وبالتزامن مع قرب الاحتفال بعيد الأضحى، أطلقت منظمات وجمعيات حملات توعية لحث السائقين على عدم الإسراع وتحفيزهم على القيادة "المسؤولة"، ودقت ناقوس الخطر للتنبيه من خطورة حوادث السير وتكلفتها الاجتماعية والمادية، معتبرة أن الوضع وصل لدرجة "حرب الطرق".
وقالت الحكومة الموريتانية إن نسبة كبيرة (...)