رداً على:
8 أيلول (سبتمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
ولوأن أهل العلم صانوه ... في بلاد شنقيط موريتانيا حالياحيث كانت تعرف بأرض العلم والعلماء يشاء القدرأن يهان العلم وأهله في هذه البلاد بدءا بحال حفاظ القرآن ومدرسيه والعلماء وأئمة المساجد حيث تضج بهم الشوارع والساحات العامة والمنابر الإعلامية غير الحكومية طبعا فهم هنايريدون طرح مشاكلهم لذلك لامرحبابهم في الإعلام الحكومي إذاكانوا يرفعون تظلما أويريدون حقوقا ضائعة ويتكلمون بالحقيقة دون تزييف وإذاضرب الإمام خاف المؤذن.
سنتحدث في هذه السطور عن التعليم الأساسي خصوصا فهو اللبنة الأولى وهي لعمري لبنة واهية مهترئة تؤسس لصرح علمي لاأساس له أصلا فمابني على (...)