رداً على:
8 أيلول (سبتمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
كلما اقترب موعد العيد تبدأ الاستعدادات من معيلي الأسر ، لإضفاء البسمة والفرح على وجه الأطفال والنساء ،فيبدأ الجميع رحلة شاقة للبحث عن ما يوفر به حاجيات العيد ، وفي السوق يحط الجميع الرحال لتبدا رحلة التسوق الشاقة وسط زحمة خانقة وأزقة ضيقة وأرضية عفنة بشتى أنواع الروائح الكريهة .
ففي سوق كيفه يتواجد الجميع رجالا نساء وأطفالا الكل يبتغي مما تفنن التجار في استجلابه من بضائع وما تغص به المتاجر من ملابس من مختلف الأحجام والألوان والتصاميم .
، ورغم تردي الوضع الاقتصادي وهشاشة المجتمع، فإن أرباب الأسر يحاو لون بما تيسر أن يشتروا أو يستدينوا (...)