رداً على:
6 أيلول (سبتمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
أود في البداية أن نتناول هذا الموضوع من زاوية الممكن والمتاح لدبلوماسية المنارة والرباط في تعزيز العمل العربي المشترك أوالتضامن العربي وبالتالي سأحاول تقديم قراءة حول سبل وآفاق تطبيق إعلان القمة ولكن من باب رؤية سياسية ودبلوماسية محترفة ونعني بالإحتراف السياسي حكمة وتعقل يدل على الطريق لتطبيق هذا الإعلان وقوة تهزم العواقب في إطار تلمس طريق للبحث عن نقطة بداية إنطلاقة الدبلومسية الموريتانية لإنزال إعلان القمة من الفضاء النظري الصوري إلى الميدان والواقع وما يشاهد بالعين المجردة،وبما أن إعلان انواكشوط خرج من يد العرب وأصبح معنونا بعنوان موريتاني صرف فإن الكرة (...)