رداً على:
4 أيلول (سبتمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
يشتد التدافع منذ عدة أيام عند باب المنزل الفاخر الذي بناه قائد الجيوش الفريق محمد والغزواني في حي بلمطار بمدينة كيفه قبل 3 سنوات فقد توجه ممثلو القبائل وكذلك الأطر والأشخاص العاديين لتقديم التحية و إهداء الجزر واستعراض المطالب والحاجات الخاصة مع الرجل الذي يقضي راحة هناك.
وقد بات الحديث بمدينة كيفه منصبا على تواجد الفريق بالمدينة وحول زواره وامكانية لقائه.
وتأتي راحة الفريق هذه في ظرف خاص بالنسبة لمدينة كيفه حيث تراوح مشكلة العطش مكانها دون حل وتعيش المصالح الحكومية موتا حقيقيا وينتشر الفقر والغلاء وتغيب عن الولاية أية مشاريع تنموية أو استثمارات ويشعر (...)