رداً على:
2 أيلول (سبتمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
في هذه الأيام وفي شكل غير مسبوق يعاني مرضى مركز استطباب كيفه وذويهم من التهميش و انعدام العناية والرعاية الصحية حيث يظل المرضى تحت أشعة الشمش الحارقة بين النافذة الصغيرة المخصصة للصيدلية والتي لايوجد فيها في الغالب ما يطلبه المرضى من أدوية العلاج ، وبوابة مدخل المستشفى الذي تقف دونها حزمة من العسكريين المتقاعدين من قوات الأمن وقوات الجيش والشرطة الذين يريدون أن يطبقوا ماتعلموه أو شاهدوه في إطار خدمتهم التي انتهت بالتقاعد دون أن يكونوا على اطلاع بالحالات النفسية للمرضى.
إن هؤلاء المرضي في الغالب لايسمح لهم بالدخول من طرف القائمين على البوابة الرئسية (...)