رداً على:
31 آب (أغسطس) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
اكتشف الكنديين ليون سوانسون وديفيد تيت، بعد 41 عاما أن كل واحد منهما عاش في أسرة هي ليست أسرته الفعلية التي تربطه بها رابطة الدم، لتكون هذه الحقيقة شديدة الوطأة على كليهما، خاصة أنهما صديقان منذ فترة طويلة.
وترجع الواقعة إلى عام 1975، حيث ولد ليون سوانسون في 31 يناير/كانون الثاني بمستشفى نورواي هاوس أنديان، بينما ولد ديفيد تيت بعده بثلاثة أيام، في 3 فبراير/شباط، وفي المستشفى ذاته، لكن تم استبدالهما بالخطأ في المستشفى واصطحبت كل عائلة “الابن الخطأ”.وبعد أن كبرا، لاحظ الناس شبهاً كبيراً بين كل منهما مع والدي الآخر.
وبعد 41 عاما، اكتشفت العائلتان ما حدث (...)