رداً على:
28 آب (أغسطس) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
نسمع منذ فترة ونقرأ من حين لآخر أخبارا وقصصا وروايات وأحاديث تحكي جوانب من "إفك صراع أجنحة النظام " , وتفوح من كل تلك الخطابات روائح الأكاذيب النتنة المنبعث تارةمن عامة الناس وتارة من خاصتهم دون أن تجد لها أثرا في الواقع المادي الذي يفصل بين الشك واليقين ويميز الخبيث من الطيب !.
لا أخبر بجديد إذا قلت إن صانعي تلك الأقاويل تدفعهم حسابات خاصة وأجندات ترتبط بتموقهم في المشهد السياسي , موالاة أو معارضة , ولا أنبأ بطارئ عندما أشير إلى أنهم في المحصلة فلول الشتات الفكري و "الهياكيلي" الذي باض وفرخ في أوكار خيانة قضايا المجتمع وأمور الأمة , وشاب في زريبة الانتفاع (...)