رداً على:
6 نيسان (أبريل) 2017 18:29
شكرا جزيلا للأستاذ والتلميذ. البار لطالبه. والذاكر للخير والمعترف بالجميل أحمدو ولد أحميتي لطالبه وعلامته وخالي الذي افتخر به حمود ولد متار رحمه الله. سوف إصحح. بعد. المعلومات. في المقال. فقط. لا غير ذلك لأنني من قلب الحدث وهي كالآتي الأولى هي أن العلامه حمود رحمه الله. توفي في المستشفى الوطني بالعاصمه ودفن هناك والثانيه هي أنه ذهب إليه تلميذه ا الديه ولد الزين وأتى به من خاي ونزلوا بدار الشيخ ول الغوث في. كيفه. انذاك. والثالثه هي أنه لم يؤذن قط. طيلة حياتي في. ام الخز وشكري الدائم. لك ولكل. من ساهم وسيساهم في إحياء وذكر. ماكان يحويه النابغه حمود ولد متار من العلم. (...)