رداً على:
1 أيلول (سبتمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
يعيش المرضى وذووهم عند بوابات المستشفى الجديد هذه الأيام وضعا جحيميا بسبب قرار جائر وغبي إلى أبعد الحدود يقضي بعدم فتح أي مستودعات صيدلية أو أي محال تجارية في محيط المرفق واشتراط قبول ذلك على مسافات تبلغ الكيلومترات.
وقد لجأ المرضى ومرافيقهم إلى البحث عن وصفاتهم في الصيدليات القديمة عند المستشفى القديم و في مركز المدينة وهو ما يعرض أصحاب الحالات الحرجة والاستعجالية من المرضى للموت المحقق لما يأخذه الوقت طلبا للعلاج من بعيد.
وتترك السلطات شأن المرضى للصيدلية الداخلية التي لا توفر عشر المطلوب في الوصفة الشيء؛ الذي يضاعف التكاليف على المرضى الذين ينفقون في (...)