رداً على:
22 كانون الثاني (يناير) 2022, بقلم الشيخ ولد مودي
بات حديث السكان بولاية لعصابه منصبا على ضعف ولا مبالاة السلطات الإدارية العاملة بولاية لعصابه نظرا لغيابها الشديد عن متابعة مشاكل الجماهير المتشعبة التي تمس كافة أوجه الحياة ،ولقد أصبح وجود هذه السلطات وغيابها متساو بحيث عزف الناس عن زيارة هذه المكاتب التي تحولت إلى أوكار مهجورة؛ طبعا هناك من بين هؤلاء قلائل لهم الإدارة والقدرة على تقديم الأحسن لكنهم لا يجدون الفرصة لممارسة مهامهم كمل يريون، ولا يوجد من يقودهم لذلك.
ولم يعد أي مواطن يخفي سخطه من الوضع الحالي الذي يعتبره الأشد منذ قيام هذه الولاية بعد أن أصبحت هذه السلطات جزء من المشكل.
صحيح أن غالية الناس (...)