رداً على:
9 آب (أغسطس) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
جدد حزب اتحاد قوى التقدم رفضه لما سماه الحوار الأحادي، واستعرض الحزب في ختام اجتماع مكتبه التنفيذي الأوضاع الاجتماعية وعلاقات موريتانيا بحوارها الاقليمي، محملا النظام مسؤولية الفساد المالي، ودعا لإطلاق سراح سجناء "إيرا" قبل أن يبدي أسفه لما وصلت إليه أوضاع الحريات العامة في البلاد.
وجاء في بيان المكتب التنفيذي ما يلي:
خلال اجتماعه في دورة عادية يومي 05 و06 أغشت 2016 ناقش المكتب التنفيذي القضايا التالية:
بخصوص الحوار
أكد المكتب التنفيذي دعمه لجهود المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، ورفضه لأي حوار أحادي ومطالبته بحوار جدي، يفتح المجال أمام التبادل (...)