رداً على:
9 آب (أغسطس) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
إِيلاَفُ سكان "الشرق" و الوسط ببلادنا لرحلتي الصيف و الخريف إلي نواكشوط و منه هربا من الحر العنيف وطلبا للمناخ اللطيف يُفَسِرُ الأعداد الكبيرة المسجلة في الأسابيع القليلة الماضية للمسافرين من نواكشوط إلي تلك المناطق والذين أدت حوادث السير المتكررة علي ما يعرف ب"طريق الأمل" إلي وفاة أفراد منهم غفر الله لهم وإعاقة بعض و جَزَعِ بعض آخر شفاهم الله...!
و قد وصف البعض ممن سافر مؤخرا علي جزء غير قليل من "طريق الأمل" أن حجم تناثر "أَجْثَاثِ السيارات" الخفيفة و رباعية الدفع "حديثة العهد بالمصنع" و "بعيدة العهد منه" التي تعرضت لحوادث سير علي جنبات الطريق شبيه (...)