رداً على:
3 آب (أغسطس) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
ال الرئيس الأسبق محمد خونه ولد هيدالة في مذكراته لما تطرق للكلام عن معاوية أنه لما كان رئيسا للوزراء في حكومة هيدالة كان (أي معاوية) هو ومدير ديوانه لوليد ولد وداد يقدمان صورة وردية عن أو ضاع البلاد لا تمت بصلة إلى الواقع مثل كلامهما عن مصفاة النفط في انواذيبو أنها تتوفر على فائض 45% بينما هي في واقع الأمر تعاني عجزا بقيمة 800 مليون أوقية... على نفس مذهب المغالطة يسير تلامذة معاوية "الدوزدوزيون" إلى اليوم!
اليوم 3 أغشت، الذكرى الـ11 لرحيل معاوية وبقاء أغلب قادة نظامه في الحكم، فجميع رؤساء وزراء معاوية ـ على سبيل المثال ـ يخدمون اليوم مع قائد حرسه السابق في (...)