رداً على:
28 تموز (يوليو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
بعد أقل من أسبوعين على عملية نيس الفرنسية الإرهابية التي راح ضحيتها عشرات القتلى والمصابين ، جاءت عملية نورماندي شمال غرب فرنسا صباح الثلاثاء 26 يوليو الجاري التي هزت العالم ، لاستهدافها كنيسة قتل راعيها بطريقة بشعة وهمجية ، منافية لتعاليم ديننا الإسلامي الحنيف .
إن اتحاد قوى التقدم ، إذ يرفض مثل هذه العمليات الإجرامية التي لا تمت إلى الإسلام بأي صلة ، ولا تؤدي إلا إلى تشويه صورة الإسلام والمسلمين وإشاعة الكراهية بين معتنقي مختلف الأديان والثقافات ، ليؤكد على ما يلي :
استنكاره الشديد لهذه العملية الصادمة ولغيرها من العمليات الارهابية المدانة ؛
يعلن (...)