رداً على:
21 تموز (يوليو) 2016 12:05, بقلم ابراهيم ولد محمد أحمد
للأسف هذه المدارس تقوم بمساعدة التلاميذ على الإختلاس ، بل أكثر من ذلك تنظمهم في مجموعات وخلايات كل خلية لها قائد يقوم بتوزيع الحلول على أعضاءها ،تلك الحلول التي تكون قد أرسلت إليه من قبل الأساتذة الذين أعرف بالإسم ومن أرادني أن أبوح لها فليكذبني بتعليق واحد. وما حادثة الأستاذ الذي حكم يقوم بتصوير ورقة الأسئلة تمهيدا لإرسالها لخلية الأساتذة سبيلا لحلها وإرسالها لخلايات الطلاب. آه عليكم من أساتذة ومن آباء تلاميذ ومن مدرسة وإدارة جهوية وسلطات إدارية ومجتمع مدني.