رداً على:
22 تشرين الثاني (نوفمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
يزدحم المواطنون وخاصة تلاميذ المدارس بمدينة كيفه هذه الأيام لدى مركز التقييد الوحيد بعاصمة الولاية من أجل تقديم طلبات بطاقات تعريفهم ، وقد تميزت تلك العملية بالفتورالشديد وذلك بسبب ارتفاع التعويض عن البطاقة ؛الذي يصل إلى 1000 أوقية .
وهو ما اعتبره المواطنون سعرا مجحفا لا يتناسب مع قدراتهم المادية وتجاهلا لظروفهم المادية الصعبة أصلا ، فكيف يمكن لأسرة معدمة من 7 أفراد لا تجد ما تطعم به أطفالها أن تدفع 7000 أوقية مقابل بطاقاتها – يقول احد المواطنين-
من جهة أخرى أكتشف الكثير من المواطنين ظهور اخطاء فادحة في المعلومات المتعلقة بهم أصبحت عقبة دون حصولهم (...)