رداً على:
16 تموز (يوليو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
لم تتردد فورين أفيرز الأميركية في الحديث بصراحة عن "الإنقلاب العسكري القادم في تركيا"، في هذه المقالة المنشورة يوم 30 آيار/ مايو تقول غونول تول مديرة مركز الدراسات التركية في معهد الشرق الأوسط " الجيش التركيّ لديه في الواقع أسبابه لحمل الضغينة تجاه أردوغان.
فعلى مدار التاريخ التركي، تمتّع الجيش بسطوة كبيرة على الشئون السياسيّة في البلاد، وقد نفّذ أربعة انقلابات عسكريّة مُجبرا السياسيّين على الاستقالة وتعامل مع نفسه دائما على أنّه الحارس الأوحد للديمقراطيّة العلمانية الذي لا يخضع للمُسائلة." تشرح تول "بقدر ما أن الانقلاب أمرٌ غير وارد في الوقت الراهن، إلًا (...)