رداً على:
16 أيلول (سبتمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تحاولُ السلطات الموريتانية جاهدة، احتواء وباء الكبد الفيروسي الذي ينتشر بين الموريتانيين بصورة مخيفة. وجاءت آخر دراسة حول انتشار المرض في البلاد صادمة للسلطات الصحية ،حيث أظهرت أن نسبة المصابين بالمرض تجاوزت الـ20 في المائة من عدد السكان البالغ نحو 3 ملايين نسمة.
وتقولُ وزارة الصحة الموريتانية إن الدراسة مبنية على الاحصاءات التي تم انجازها على المتبرعين بالدم والنساء الحوامل، وأوضحت أن العدوى المتزامنة بفيروس "ب" وفيروس "د" الشائعة في موريتانيا تمثل عاملا يزيد من خطر الاصابة الفيروسية.
وتحت شعار" لنفكر من جديد"، أطلقت وزارة الصحة سلسلة من الفعاليات (...)