رداً على:
14 تموز (يوليو) 2016 18:07, بقلم ب.ح.خ
ردا على صاحب التعليق المطالب بعدم شخصنة أو تسييس موضوع القمة العربية واعتباره قضية وطنية فوق التجاذب السياسي ، وتأكيدا على هذا المبدأ فإنني أنؤو بأخي المعلق على أن ينظر إلى القضية دون حول إذ كان عليه أن يطلب من النظام"قبل غيره" عدم شخصنة موريتانيا وكل قضاها الوطنية بدء من إعطئه نفسه حق الانقلاب ووصف المعرضة بأعداء الوطن وهو الوصف الذي غاب طوعا أو كرها عن السفير الامريكي حين ما وصف رأس النظام بالديمقراطي لأنه لن يترشح في المرة القادمة ، اللهم إذا كان أرا د إحراجه. ذلك أن من يرى "ان المعاردة أعداء للوطن عليه القضاء علها لحماية الوطن وعندها لن يمكن توصيفه بالديمقراطي وإنما (...)