رداً على:
11 تموز (يوليو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
البدء:
في كتابتي الفائتة نبهت الي أن الأعذار المتعلقة بالبني التحتية التي يطرح البعض ليعرقل انعقاد القمة عندنا واهية لا تصمد ودللت بما فيه الكفاية ووعدت بالتقدم بسينورياهات القمة .
ولما رأيت أن مدادا غزيرا يسيل في موضوع القمة : بعضه متفائل والبعض علي النقيض وآخر تائه مشكك أو مشكك تائه –أيهما الأسبق :التيه أو التشكيك : تشكك فتتيه أو تتيه فتشكك- فضلت تناول بعض القضايا المهمة من وجهة نظري لإلانة بعض الذي يثار هذه الأيام من طرف البعض ,عن صدق نية رحمة بالأمة وعن غيره بسبب أدري به أصحابه , لا نسأل عنه .
اعتراضية :
قبل الشروع في ذلك أنبه الي أن العاصمة عرفت (...)