رداً على:
8 تموز (يوليو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تشهد مدينة كيفه منذ عدة أيام أسوء موجات انقطاع الكهرباء بعد تعطل المولد الرئيسي بالمحطة إثر تلف في واحدة من قطع الغيار مازال إصلاحها مستعصيا حتى الآن ، وقد لجأت الشركة إلى توزيع القليل المتوفر من الكهرباء بالتناوب على أحياء المدينة وهو ما لا ينفع الناس حيث يعجز التيار الكهربائي عن تشغيل الأجهزة الضرورية لدى المستهلكين ، بل إنه دمر معداتهم وكبدهم خسائر كبيرة.
هذا الوضع المزري ولد حالة شديدة من السخط في أوساط المواطنين الذين يتابعون الأزمة بكل اهتمام ويسجلون تفرج الأطر والمنتخبين على معاناتهم.
وعلى الرغم من أن الكهرباء في مدينة كيفه دخلت منذ 3 سنوات في (...)