رداً على:
1 أيلول (سبتمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
يسري سخط شديد في السكان المتضررين من الأمطار المصاحبة للعواصف التي ضربت قرى تابعة لبلدية اقورط بمقاطعة كيفه قبل أسبوعين وتركزت في قرية بوكادوم.
فقد انهار أكثر من 200 مسكن غالبية أصحابها من الفقراء في هذه القرى و فسد ما بها من تجهيزات ومؤونة. وقد وجه السكان فور وقوع هذه الحوادث نداء استغاثة للسلطات، ومن المثير لدهشة هؤلاء أن السلطات الإدارية والبلدية لم تحرك ساكنا ولم تبدي أي تعاطف مع السكان ولم يقم الوالي أو الحاكم أو العمدة بزيارة تفقد للمنطقة المنكوبة وهو ما فجر غضبا شديدا في صفوف السكان.
الوجيه أحمدو ولد حمد قال في تصريح لوكالة كيفه للأنباء أن قرية (...)