رداً على:
3 تموز (يوليو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
يستقبل سكان كيفه هذا العام عيد الفطر المبارك وهم يفتقدون البهجة التي اعتادوها، وقد حيل بينهم وبينها بارتفاع الأسعار والانقطاع المتكرر للماء والكهرباء.
يأتي ذلك في ظل عادات وتقاليد اجتماعية لا ترحم الفقير ولا تعذر الغني، حيث تملي عليهم ما ينبغي أن يفعلوه دون مراعاة لأوضاعهم المعيشية وظروفهم النفسية والصحية، هذه العادات التي لا تترك صغيرة ولا كبيرة إلا ذكرت بها وحضت على فعلها بدءا كالهدايا التي تقدم قرابين للأصهار والأقارب بهذه المناسبة التي تزامنت مع فصل الخريف وما يختص به وبغيره من المواسم من العادات السيئة.
فرحة يعكرها الغلاء
أسواق المدينة تشهد حركة (...)