رداً على:
29 آب (أغسطس) 2016 10:14, بقلم Seyed
كفاكم عتابا للبلدية فالبلدية لو إفترضنا أنها قامت رغم ضعف إمكانياتها الذي يخفى على أحد بتجنيد ما يمكنها من عمال ووسائل للنظافة أتعتقدونها قادرة على الحفاظ على نظافة مدينه أظنها هي الأكبر بعد أنواكشوط خصوصا أن نصف سكان هذه المدينة يتعمون تشويه منظرها بأبقارهم وأعنامهم وحميرهم وإبلهم التي لاتتنفك تلقي فضلاتها حيث تشاء حان الوقت لتدركوا أن النظافة مسلكيات ومسؤولية مشتركة نصيب المواطن منها نصيب الأسد كما يجب أن تدركوا حقيقة وهي أن البلدية مهما وفرت من وسائل لن تكون قادرة بمفردها على توفير الحد الأدنى من النظافة عليكم أولا تغيير ما بأنفسكم من عقليات وإتكال على البلدية حينها فقط ستشاهدون كم سيتغير مظهر مدينتكم. يوجد العديد من المدن التي لا تقوم بلدياتها ولو بالتحسيس ومع ذلك (...)