رداً على:
21 حزيران (يونيو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
أصبح مكتب الجمارك بمدينة كيفه مغلقا طول الوقت في وضعية ملفتة دامت حتى الآن قرابة السنتين.
مواطنون لهم شؤون في هذا المكتب اتصلوا بوكالة كيفه للأنباء ليعبروا عن استغرابهم لغياب أي مصدر للخبر والتجاوب مع المواطنين في هذا المكتب العام الذي يبدو مهجورا على الإطلاق وتساءل هؤلاء عن ما آل إليه المكتب وما إذا كانت الإدارة العامة قد تخلصت منه بشكل نهائي.
ولم يعد من أثر للجمارك غير المركز الموجود في مدخل المدينة الغربي عكس ما كان عليه الحال قبل التاريخ المذكور من عمل دائم ونشاط محموم بهذا المكتب .
إن تنامي ظاهرة التهريب في المناطق الحدودية بالولاية وانتشار تعاطي (...)