رداً على:
14 حزيران (يونيو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
بعد انتهاء المهلة التي حددها الرئيس عزيز لانطلاقة الحوار السياسي المرتقب منذ فترة، حصلت عدة تطورات تكشف أن الاستعدادات ما تزال جارية لتنظيم هذا الحوار رغم الضغوط المرتبطة بتنظيم القمة العربية لأول مرة في موريتانيا. فمع تتالي التصريحات من بعض أحزاب المعاهدة المؤيدة لعقد الحوار، أعلن أمس عن لقاء الرئيس لكتلة الوفاق الوطني كما تم الكشف عن اتصالات أجراها المكلف بمهمة في رئاسة الجمهورية محمد سالم ولد مرزوك بعدد من أحزاب منتدى الديمقراطية والوحدة.
وفي حين أعلن ثلاثي كتلة الوفاق استعداده للحوار ومشاركته فيه، ذكرت مصادر مطلعة أن رباعي المنتدى الذي تم الاتصال به لم (...)