رداً على:
11 تشرين الأول (أكتوبر) 2022, بقلم الشيخ ولد مودي
تعود شركة صوملك بكيفه مجددا إلى انتهاج طريقة تقسيط الكهرباء، فتمد هذا الحي بالتيار ثم تقطعه لساعات وتوصله إلى حي آخر، وقد بدأت تلك العملية منذ عدة أشهر لكن المشكل أخذ يتفاقم بتضاعف ساعات الإنقطاع حيث أدى ذلك إلى تعفن مخزونات المستهلكين من المواد الغذائية مما كبدهم خسائر فادحة وهم الذين يواجهون أصلا أوضاعا معيشية صعبة للغاية. تردي الخدمة الكهربائية الذي يدخل فيما يبدو مرحلة خطيرة يثير غضب السكان بشكل كبير لا سيما أن الأسباب قد باتت معلومة لدى السكان ومحيرة لهم.
وتعود أسباب متاعب الشبكة الكهربائية اليوم إلى نفاد البنزين وهو الأمر الذي تكرر أثناء الأشهر (...)