رداً على:
30 أيار (مايو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
شهدت عدة مدن موريتانية في الداخل تساقطات مطرية تفاوتت في غزارتها من منطقة لأخرى، وقد سجلت وفق مصادر في عدة مدن وقرى في ولاية الحوض الغربي ومناطق أخرى من ولاية اترارزه.
وقد أبدى عدة مختصين في الحساب الزمني تحاليلهم لهذه الظاهرة فالبعض يعتبرها دليلا على شدة الحر كما يعرف محليا بـ(دموع اريفي) ويعول عليها الكثير في إضفائها حالة من البرودة النسبية عبر توفيرها رطوبة تساعد في تحسين الأجواء على الأقل بعض الساعات وتخفيض درجات الحرارة المرتفعة.
وترى إحدى النساء المختصات في حساب ما يعرف بنجوم الصيف عند الموريتانيين أن آخر نجم من الصيف يسمى بالدبران وأنه يحتمل دخوله (...)