رداً على:
29 أيار (مايو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
مواسم الافتراءات خطاب النعمة وقرابين الطمع قبل الطاعة ومهاجمة المعارضة المظلومة المنهكة الفقيرة البائسة؟!.. من نعم الله على الموالاة في خطاب النعمة ما أتاحه لهم ولي نعمتهم الذي يرى من نفسه أنه ليس رئيساً لكل الموريتانيين وإنما هو رئيس الأغلبية دون المعارضة السيد محمد ولد عبد العزيز
من فرصة لتقديم قرابين الطمع قبل الطاعة والولاء وتدشين المسرحية البائسة السيئة التمثيل والإخراج حملة مهاجمة المعارضة الموسومة منه بالعداوة للوطن المظلومة المسكينة الفقيرة البائسة بكل فصائلها ومسمياتها .
وهي الحملة السياسية التي يبدو أن القوم قبلها كانوا صرعا كأنهم أعجاز نخل (...)