رداً على:
17 أيار (مايو) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
يستبشر سكان مدينة كيفه وكافة مناطق ولاية لعصابه بالمستشفى الجديد الذي شيد طبقا لمعايير حديثة تضع في الحسبان ما يجب أن يكون عليه المستشفى العصري النموذجي، غير أن المخاوف بدأت تتسرب إلى نفوس المواطنين من أن يكون هذا المستشفى مجرد نسخة من القديم حيث سينقل إليه ذلك المرفق ماديا وبشريا؛ الشيء الذي لن يضيف قيمة.
فالسكان يأملون أن تقوم السلطات الصحية العليا بتزويد المستشفى الجديد بكافة التخصصات الطبية المعروفة عالميا وأن تمده بما يلزم من أجهزة ومعدات ولوازم وأن تدفع إليه بكافة المخابر والفنيين الضروريين أي أن تعمل بشكل كاف جميع الأقسام والحجرات والأجنحة الني بنيت (...)