رداً على:
9 كانون الثاني (يناير), بقلم الشيخ ولد مودي
لطالما ما كانت ولاية العصابة ومدينة كيفه خصوصا مناخ ومجال للعلم والعلماء والأدب والأدباء والكتاب والمثقفين الذين أسهموا إسهامات جسيمة وبارزة في الحقل الثقافي والاجتماعي والأخلاقي والسياسي فكانوا قناديل التنوير المجتمع مواكبين تطوره مؤكدين حضورهم على كافة الأصعدة ولا تزال بصماتهم خالدة إلي اليوم.
إلا انه في الفترة الأخيرة ومنذ ما يزيد على 6 سنوات بدأت تطفوا على الساحة أندية شبابية وثقافية ورياضة حملت مشعل التوعية والتثقيف والتحسيس وتغير العقليات ومعالجة أمراض المجتمع مركزة على الشباب مستثمرة الطاقات الشبابية صاقلة المواهب .وتبرز عند هذه الأندية أهداف (...)